المصري اليوم / عقد قران نجل جمال حشمت تحت حراسة ٣ لواءات و١٥ سيارة أمن مركزي
الدستور / حشمت : هذا النظام ليس لديه لا عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد زواج
البديل / 15 سيارة أمن مركزي و6 سيارات مكافحة إرهاب تحاصر مقر عقد قران نجل جمال حشمت في دمنهور
اليوم السابع / الأمن يزف نجل جمال حشمت
إخوان اون لاين / ثكنة عسكرية في البحيرة بسبب عقد زواج نجل حشمت!!
نافذة مصر / إغلاق مسجد " الأتوبيس " المقرر عقد الزواج به بحجة أعمال الصيانة
برلمان دوت كوم / الجزار والديب يستنكران تدخل الأمن في عقد قران نجل حشمت
شهدت الأيام القليلة الماضية اهتماما إعلاميا واسعا فيما حدث من بلطجة وتجاوزات الأمن أثناء حفل عقد زواج م / خالد نجل الدكتور / محمد جمال حشمت القيادي الإخواني والنائب الشرعي لدائرة دمنهور وزاوية غزال .
ففي جريدة المصري اليوم فقد أبرزت ما حدث من تجاوزات أمنية أثناء وقبل حفل عقد الزواج وأشارت إلى العدد البسيط الذي حضر وأستطاع أن يمر بين التشكيلات العسكرية ، وأشارت باستغراب إلى بساطة الحدث وقلة المدعوين وما قابلته الداخلية من رد فعل ، وأشارت المصري اليوم إلى حصار المسجد 15 سيارة أمن مركزي محشوة بالجنود وتحت قيادة اللواء مساعد مدير الأمن وقيام قوات الأمن بمحاصرة المسجد في دائرة قطرها نحو نصف كيلو متر، ومنعت السيارات والمواطنين من المرور في الشوارع المؤدية إلي المسجد، أو اختراق السياج الأمني المؤدي إلي حيث أقيمت مراسم عقد القران، ولم يتمكن من الدخول إلي القاعة سوي نحو ٤٠٠ شخص فقط من أعضاء الجماعة، من إجمالي ٨٠٠ شخص وجه لهم حشمت الدعوة للحضور.
ومنع صلاة العصر بصحن المسجد ، واستنكرت بشدة منع صلاة الجنازة على أحد المتوفيين وطالبوا من ذويهم التوجه إلى مسجد أخر .
وقد قام محرر جريدة المصري اليوم حمدي قاسم وياسر شميس بالاتصال بالنائب الشرعي جمال حشمت مستفسرا منه عن ما حدث فقد صرح للمصري اليوم قائلا " حاولت تفادي أي شيء يمكن أن يعكر صفو المناسبة، فأنا دعوت الناس لكي أفرح معهم ويفرحوا معي، واتفقت مع الأمن علي كل الترتيبات، ومنها عقد الزواج في صحن المسجد، وأبلغتهم بأسماء المدعوين، ولكنني فوجئت بهم ينكثون عهودهم معي كعادتهم دائمًا، فحاصرت ١٥ سيارة أمن مركزي المسجد من جميع الاتجاهات منذ الساعة الثالثة عصرًا، ولم يتمكن سوي ٤٠٠ شخص فقط من الدخول، وتم إلغاء مكبرات الصوت من القاعات، كما تم منع إقامة صلاة العصر، وفوجئت بلافتة علي باب المسجد مكتوب عليها (مغلق للنظافة). وتم منع احدي الجنازات من دخول المسجد، وقرر الأمن تحويلها إلي مسجد (الإفلاقي)، كما تم القبض علي أحد الأشخاص لمحاولته تصوير منع صلاة الجنازة».
وفي جريدة الدستور قام محرر جريدة الدستور حسين القباني بعمل حوار سريع مع الدكتور حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والتي جاءت تصريحات د. محمد حبيب قبيل حضوره عقد زواج خالد نجل الدكتور محمد جمال حشمت - القيادي بالجماعة - وتحت عنوان " حبيب لـ«الدستور»: حريق الشورى دليل علي حالة الإهمال المسيطرة علي مرافق الدولة . أشار القباني في نهاية هذا الحوار إلى ما حدث في هذا اليوم والذي قابله الرموز والقوى السياسية والأهالي وشعب دمنهور بالدهشة والذي قوبل من الداخلية بإجراءات أمنية مشددة حولت المنطقة لثكنة عسكرية. وقد وأشار إلى كلمة الدكتور حبيب الذي أكد في كلمته في عقد القران إن مصر التي كانت معقودًا عليها الآمال أن تكون قاطرة للدول العربية والإسلامية في حالة تستدعي الشفقة والرثاء وأن الطبقية الموجودة تركز جميع سبل الحياة في يد رجال الأعمال هو سبب الاعتصامات والإضرابات، مشيرًا إلي أن حال مصر لن ينصلح إلا إذا كانت احتياجات الناس وآلامها وطموحها هدف للمصلحين، ووجه رسالته للإخوان قائلاً: «إن الذين يحاربون الإخوان المسلمين يحاربون المشروع الحضاري الذي ينهض بمصر ومن ورائه العالم العربي والإسلامي .
وعبر د. محمد جمال حشمت للدستور عن بالغ استيائه من تدخل الجهات الأمنية بشكل مستفز لإفساد فرحة نجله، قائلاً: «هذا النظام ليس لديه لا عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد قران فيه فرحة جميلة للأهالي والمدعوين»، مضيفًا «أن هذا الجهاز الأمني نتاج نظام أفسد أي فرحة للشعب المصري، وأجبره علي تذوق مرارة المعاناة والغلاء ليل نهار».
ولم يمر الحدث بدون تغطية من جريدة البديل ففي عددها الصادر بتاريخ 24/8/2008 وفي الصفحة الثالثة وتحت عنوان " 15 سيارة أمن مركزي و6 سيارات مكافحة إرهاب تحاصر مقر عقد قران نجل جمال حشمت في دمنهور " كتب : محمد إسماعيل و محمود دوير و ناصر جودة ما حدث واصفينه بالحصار وقاموا بذكر وقائع هذا اليوم من محاصرة قوات الأمن المركزي مسجد ناصر بمدينة دمنهور أثناء عقد قران خالد نجل القيادي الإخواني جمال حشمت بعد صلاة العصر الجمعة الماضية .
وقال حشمت في تصريح لـ " البديل " أثناء حفل عقد الزواج إن " نحو 15 سيارة أمن مركزي و6 من سيارات مكافحة الإرهاب حاصرت المسجد ومنعت إقامة صلاة العصر بالمسجد كما منعت إقامة صلاة جنازة كان مقررا إقامتها بنفس المسجد علي روح أحد المواطنين قبل عقد القران " .
وأضاف القيادي الإخواني أن " د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام وصل إلي المسجد بسلام . لكننا لم نتفق مع أ / محمد مهدي عاكف المرشد العام للجماعة علي حضور عقد القران لأسباب أمنية . ولا أجد سببا لما تقوم به قوات الأمن سوي أنهم يريدون تقليص عدد الحضور و أتمنى أن يمر اليوم علي خير "
وتحت عنوان "الأمن يزف نجل جمال حشمت" كتب محمود سعد الدين بجريدة اليوم السابع وعلى موقعها الإلكتروني ما حدث من محاصرة الأمن مداخل ومخارج مدينة دمنهور، بسبب عقد قران نجل الدكتور جمال حشمت، الذي قال إن 15 عربة أمن مركزي والمئات من قوات مكافحة الشغب ورجال المرور وعربات المطافئ والإسعاف، يدعمها مساعد مدير أمن دمنهور، نزلوا الشوارع عقب صلاة الجمعة.
وأشار اليوم السابع إلى أنه على مدار 3 أسابيع دارت بين حشمت وأمن الدولة بدمنهور والقاهرة نقاشات ومداولات لتحديد ميعاد ومكان عقد القران، إلى أن أبلغوه بالميعاد وقالوا "ألف مبروك"، ليفاجأ حشمت بتلك الثكنة العسكرية التي تحيط بالمسجد على عكس ما توقع. وأكدت من شهود عيان أن العديد من الأهالي أصابهم الذعر لهذا التواجد الأمني المكثف، الذي منعهم من النزول للشوارع خشية الاعتقال، أو تفتيشهم من رجال مكافحة الشغب الذين ينتشرون بالمدينة.
وصرح جمال حشمت لليوم السابع بأنه تم إغلاق مسجد النصر - مكان عقد القران، ومحاصرته بالجنود، ومنع المصلين من دخوله، بالإضافة إلى الجنازة التي تم نقلها إلى مسجد آخر من قبل الأمن، واتهم جمال حشمت الأمن في مصر بأنه لا يحافظ على النظام، لكنه تسبب في الإساءة وكراهية الجميع له، مبديا انزعاجه بالفرحة التي لم تكتمل بالزى الأسود، لجنود الأمن المركزي الذين أحاطوا المسجد.
ومثلما عهدنا موقع إخوان اون لاين في السبق والتميز الصحفي وفي أقل من 24 ساعة يخرج علينا المحرر المتميز حسين محمود ليحكي لنا تفاصيل هذا اليوم واصفا الصورة الخارجية لمقر عقد الزواج "تحوَّلت أمس الجمعة منطقة مسجد الأتوبيس بمدينة دمنهور إلى ثكنة عسكرية مع حضور د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين حفل عقد زواج المهندس خالد نجل الدكتور محمد جمال حشمت القيادي بجماعة الإخوان لتهنئته ومشاركة الإخوان أفراحهم.
وأشار إلى أن الأزمة بدأت عقب صلاة الجمعة ودخل بعض ضباط جهاز أمن الدولة في حوارٍ مع د. حشمت للوقوف على النقاط النهائية لعقد القران عقب صلاة العصر مع تزايد أعداد المدعوين غير أن الجهاز الأمني بدأ يتراجع عن وعوده ونشر أكثر من كردون أمني حول المسجد يخضع مَن يمر من خلاله إلى تفتيش رجال الأمن؛ مما استدعى انتباه أبناء مدينة دمنهور وتجمُّع العشرات منهم في شرفاتِ منازلهم، فضلاً عن سيارات الأمن المركزي والمتابعة المستديمة من خلال اللاسلكي بين لواءاتٍ جلسوا حول المسجد الذي أُغلق لأول مرةٍ منذ افتتاحه ووضعت علامة عبارة "أُغلق للنظافة وسيُفتح في صلاةِ المغرب"!!.
الغريب أن جهاز الأمن رفض إقامة صلاة جنازة قادمة للصلاة في المسجد إلى مسجد الإفلاقي لعدم فتحه وبدا التعسف الأمني في إيقاف المارة وخلق عملية من الإرهاب في نفوس المدعوين، وفي الوقت نفسه قام بالاستيلاء على مكبرات الصوت، وأكثر من 50 كرسيًّا كانت في طريقها للقاعتين الضيقتين للغاية التي سمح بهما الأمن.
وبالفعل لم يفتتح المسجد في صلاة العصر وترجَّل الدكتور محمد حبيب و أ / محمد سويدان مسئول المكتب الإداري الإخوان بالبحيرة، والدكتور محمد جمال حشمت على أقدامهم من منزل الأخير إلى القاعتين ومروا من خلال 3 كردونات أمنية كانت تُفتح بسهولة بمجرد وصولهم، وظل الأمن يحاول بشتى الطرق عن طريق مخبريهم الحيلولة دون وصول مُكبِّرٍ للصوت.
وعقب العقد أكد د. حبيب في كلمته أن مصر التي كان معقودًا عليها الآمال أن تكون قاطرةً للدول العربية والإسلامية في حالة تستدعي الشفقة والرثاء، وأن الطبقية الموجودة وارتكاز جميع سبل الحياة في يد رجال الأعمال سبب الاعتصامات والإضرابات، مشيرًا إلى أن حال مصر لن ينصلح إلا إذا كانت احتياجات الناس وآلامها وطموحها هدف للمصلحين.
ووجَّه رسالته للإخوان قائلاً: "إن الذين يحاربون الإخوان المسلمين يحاربون المشروع الحضاري الذي ينهض بمصر ووراءه العالم العربي والإسلامي"، مضيفًا: "إن الذين يوجهون الضربات من اعتقالاتٍ ومحاكماتٍ عسكرية ونهبٍ لأموال الشرفاء إنما يريدون إعاقتهم عن هذا المشروع، ولكن ثقوا في ربكم وأنفسكم وفكرتكم ومنهجكم، واعلموا أن الأمة تعقد عليكم آمالاً كبيرةً".
وعبَّر د. محمد جمال حشمت في تصريح لموقع إخوان اون لاين عن بالغِ استيائه من تدخل الجهات الأمنية بشكلٍ مستفز لإفساد فرحة نجله قائلاً: "هذا النظام ليس لديه عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد زواجٍ فيه فرحة جميلة للأهالي والمدعوين"، مضيفًا أن هذا الجهاز الأمني نتاج نظامٍ أفسد أية فرحةٍ للشعب المصري وأجبره على تذوق مرارةِ المعاناة والغلاء ليل نهار".
وتجدر الإشارة إلى أنه ظلَّ على مدار 3 أسابيع دارت بين حشمت وأمن الدولة بدمنهور والقاهرة نقاشات ومداولات لتحديد ميعاد ومكان الحفل إلى أن أبلغوه بالميعاد، وقالوا "ألف مبروك" ليفاجأ د. حشمت بتلك الثكنة العسكرية التي تُحيط بالمسجد على عكس ما توقَّع!!.
وقام موقع نافذة مصر بتغطية هذا الحدث بتفاصيله مشيرا إلى الحضور الكريم وضيوف حشمت من أفاضل الإخوان لحضور هذا الفرح وعلى رأسهم الدكتور محمد السيد حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور أسامة نصر عضوا مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان ود / إبراهيم الزعفراني وم / على عبد الفتاح والسادة النواب أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين ولفيف آخر من الإخوان .
وقد أنتج فيديو وتم رفعه على اليوتيوب إهداء من نافذة مصر إلى د / حشمت هذا لينكه http://www.youtube.com/watch?v=hG_mhDf9na4
وقد توجهت أسرة تحرير " نافذة مصر " سائلين الله للعروسين أن يبارك لهما وأن يبارك عليهما ويجمع بينهما في خير .. إنه ولى ذلك والقادر عليه .
وقد أشار موقع برلمان دوت كوم إلى مشاركة النائبان عبد الوهاب الديب، د. محمد الجزار (عضوا الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمحافظة البحيرة) في عقد زواج المهندس خالد نجل د. محمد جمال حشمت (القيادي بجماعة بين د. محمد جمال حشمت.
من جانبهما استنكر النائبان- في تصريحٍ لـموقع برلمان دوت كوم محاولات الأمن إفساد فرحة عقد الزواج وتحول ميدان الأتوبيس بشبرا دمنهور إلى ثكنة عسكرية وإصرار الأمن على جعل العقد في قاعتين ضيقتين للغاية.. رغم الاتفاق المسبق ومحاولة الدولة النيل من حشمت المعارض الشريف المخلص لهذا الوطن في شخص نجله.
وقد اهتمت العديد من المواقع الأخرى بهذا الحدث فقد أهتم موقع أخبار مصر بهذا الحدث.
وقد ذكر موقع عمرانية نت هذا الخبر كخبر عاجل " مدينة دمنهور محاصرة بالمئات من قوات الأمن المركزي وقوات منع الشغب بسبب عقد قران نجل الدكتور جمال حشمت.
وقد أبرز موقع أدعم في قسم ملفات مصرية خبر تحول دمنهور إلى ثكنة عسكرية .
وكان من أبرز عناوين موقع إخوان المنوفية و موقع شرقية أون لاين وموقع صوت شربين خبر تحول شبرا بدمنهور إلى ثكنة عسكرية ،
ولم تترك المدونات هذا الزخم الإعلامي دون أن يخرج علينا أحد المدونين والذي يطلق على مدونته أسم "أوعى تخاف" والتي بدأ صاحبها بذكر ما حدث " كان لنا موعد مع بلطجة امن الدولة حيث كان سيعقد عقد قران نجل الدكتور محمد جمال حشمت القيادي الاخوانى بالبحيرة ولكن تحولت شبرا إلى ثكنة عسكرية وتم غلق جميع الطرق المؤدية للمسجد الذي سيعقد به عقد القران وتفتيش كل المارة وغلق المسجد وكتابه عليه لافته المسجد مغلق للتنظيف هذا وقد حضر إلى دمنهور فضيلة الأستاذ الدكتور محمد حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور أسامة نصر عضوا مكتب الإرشاد والدكتور إبراهيم الزعفراني عضو مجلس شورى الجماعة و أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمصر وقيادات ورموز الإخوان بمحافظة البحيرة والعديد من رموز القوى السياسية ولكن بفضل الله تمكن بعض الإخوة بفتح الباب الخلفي للمسجد والسماح للإخوة بالدخول وللضيوف ولكن كان هناك عدد قليل من الحضور بعد تفريق الأمن لجموع المحتشدين لتهنئة الدكتور محمد جمال حشمت ودي حكاية أخ ومغامرة وصوله للمسجد ارويها لكم طب احكيلى كده دخلت ازاى حبيبي احكيلى أنت دخلت المسجد ازاى مفيش كنت جاي من ناحية شرطة النصر (شرطة النصر) دى حته بينها وبين المسجد زى كيلو كده اصل التاكسي قالي حنزلك عند شرطة النصر ممنوع نقربوا من مسجد الاتوبيس وبعدين السكة كانت مقفولة بالامن وبعدين نداني ظابط شرطة قالي انت رايح فين قولتلو انا رايح محلي في شارع 20فقالى لف من ناحية التانيا وبعدين نداني المخبر بتاع امن الدولة الأسمر ده عارفه وقالي مترحش كتب الكتاب وروح علي طول قولتله ماشي وبعدين لفيت وعملت نفسي عبيط وسالت ضابط انأ عايز أروح شارع 20والسكة مقفولة متعرفش أروح منين راح معديني من وراء المسجد ولقيت م/ أسامة سليمان احد قيادات الإخوان بالبحيرة واقف هو و م/ حسني عمر مرشح الإخوان في انتخابات الشورى الماضية بيد خلو الناس من مدخل باب صغير خالص اللي بيطلع علي المناسبات بس دخلت صليت العصر وحضرت العقد وكان العدد قليل جدا .
وفى ختام هذه التدوينة قال " النهاية نقول لأمن الدولة ورجالها حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أضعتم فرحتنا " أخوكم النجم القادم
الأحداث في سطور
*في محاولة عرقلة إتمام عقد زواج نجل د / حشمت شبرا تحولت لثكنة عسكرية ؟؟!!!!!!
*الأوقاف"أمن الدولة" تغلق مسجد " الأتوبيس " وتمنع أهالي شبرا من أداء فريضة العصر بحجة أعمال الصيانة والنظافة بصحن المسجد .
*المخبرين وأمناء الشرطة يشيعون أن سبب غلق الشوارع وجود جريمة قتل عند المسجد .
*إلغاء صلاة الجنازة على المرحومة فتحية اللقاني حرم الحاج فوزي اللقاني وإجبار المشيعين على أداء صلاة العصر والجنازة بمسجد الإفلاقي .
* القبض علي أحد الأشخاص لمحاولته تصوير منع صلاة الجنازة.
*مصادرة 4 ساوندات وميجافون و50 كرسي .
*مصادرة البطاقات الشخصية لبعض أهل العروس .
*منع العريس من دخول حرم المسجد إلا بعد الحصول على موافقة ناجي الجمال الذي وعد وأخلف كعادته .
*أهالي حي شبرا يودعون م / خالد وعروسه بالزغاريد من شرفات المنازل المطلة على المسجد .
الدستور / حشمت : هذا النظام ليس لديه لا عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد زواج
البديل / 15 سيارة أمن مركزي و6 سيارات مكافحة إرهاب تحاصر مقر عقد قران نجل جمال حشمت في دمنهور
اليوم السابع / الأمن يزف نجل جمال حشمت
إخوان اون لاين / ثكنة عسكرية في البحيرة بسبب عقد زواج نجل حشمت!!
نافذة مصر / إغلاق مسجد " الأتوبيس " المقرر عقد الزواج به بحجة أعمال الصيانة
برلمان دوت كوم / الجزار والديب يستنكران تدخل الأمن في عقد قران نجل حشمت
شهدت الأيام القليلة الماضية اهتماما إعلاميا واسعا فيما حدث من بلطجة وتجاوزات الأمن أثناء حفل عقد زواج م / خالد نجل الدكتور / محمد جمال حشمت القيادي الإخواني والنائب الشرعي لدائرة دمنهور وزاوية غزال .
ففي جريدة المصري اليوم فقد أبرزت ما حدث من تجاوزات أمنية أثناء وقبل حفل عقد الزواج وأشارت إلى العدد البسيط الذي حضر وأستطاع أن يمر بين التشكيلات العسكرية ، وأشارت باستغراب إلى بساطة الحدث وقلة المدعوين وما قابلته الداخلية من رد فعل ، وأشارت المصري اليوم إلى حصار المسجد 15 سيارة أمن مركزي محشوة بالجنود وتحت قيادة اللواء مساعد مدير الأمن وقيام قوات الأمن بمحاصرة المسجد في دائرة قطرها نحو نصف كيلو متر، ومنعت السيارات والمواطنين من المرور في الشوارع المؤدية إلي المسجد، أو اختراق السياج الأمني المؤدي إلي حيث أقيمت مراسم عقد القران، ولم يتمكن من الدخول إلي القاعة سوي نحو ٤٠٠ شخص فقط من أعضاء الجماعة، من إجمالي ٨٠٠ شخص وجه لهم حشمت الدعوة للحضور.
ومنع صلاة العصر بصحن المسجد ، واستنكرت بشدة منع صلاة الجنازة على أحد المتوفيين وطالبوا من ذويهم التوجه إلى مسجد أخر .
وقد قام محرر جريدة المصري اليوم حمدي قاسم وياسر شميس بالاتصال بالنائب الشرعي جمال حشمت مستفسرا منه عن ما حدث فقد صرح للمصري اليوم قائلا " حاولت تفادي أي شيء يمكن أن يعكر صفو المناسبة، فأنا دعوت الناس لكي أفرح معهم ويفرحوا معي، واتفقت مع الأمن علي كل الترتيبات، ومنها عقد الزواج في صحن المسجد، وأبلغتهم بأسماء المدعوين، ولكنني فوجئت بهم ينكثون عهودهم معي كعادتهم دائمًا، فحاصرت ١٥ سيارة أمن مركزي المسجد من جميع الاتجاهات منذ الساعة الثالثة عصرًا، ولم يتمكن سوي ٤٠٠ شخص فقط من الدخول، وتم إلغاء مكبرات الصوت من القاعات، كما تم منع إقامة صلاة العصر، وفوجئت بلافتة علي باب المسجد مكتوب عليها (مغلق للنظافة). وتم منع احدي الجنازات من دخول المسجد، وقرر الأمن تحويلها إلي مسجد (الإفلاقي)، كما تم القبض علي أحد الأشخاص لمحاولته تصوير منع صلاة الجنازة».
وفي جريدة الدستور قام محرر جريدة الدستور حسين القباني بعمل حوار سريع مع الدكتور حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والتي جاءت تصريحات د. محمد حبيب قبيل حضوره عقد زواج خالد نجل الدكتور محمد جمال حشمت - القيادي بالجماعة - وتحت عنوان " حبيب لـ«الدستور»: حريق الشورى دليل علي حالة الإهمال المسيطرة علي مرافق الدولة . أشار القباني في نهاية هذا الحوار إلى ما حدث في هذا اليوم والذي قابله الرموز والقوى السياسية والأهالي وشعب دمنهور بالدهشة والذي قوبل من الداخلية بإجراءات أمنية مشددة حولت المنطقة لثكنة عسكرية. وقد وأشار إلى كلمة الدكتور حبيب الذي أكد في كلمته في عقد القران إن مصر التي كانت معقودًا عليها الآمال أن تكون قاطرة للدول العربية والإسلامية في حالة تستدعي الشفقة والرثاء وأن الطبقية الموجودة تركز جميع سبل الحياة في يد رجال الأعمال هو سبب الاعتصامات والإضرابات، مشيرًا إلي أن حال مصر لن ينصلح إلا إذا كانت احتياجات الناس وآلامها وطموحها هدف للمصلحين، ووجه رسالته للإخوان قائلاً: «إن الذين يحاربون الإخوان المسلمين يحاربون المشروع الحضاري الذي ينهض بمصر ومن ورائه العالم العربي والإسلامي .
وعبر د. محمد جمال حشمت للدستور عن بالغ استيائه من تدخل الجهات الأمنية بشكل مستفز لإفساد فرحة نجله، قائلاً: «هذا النظام ليس لديه لا عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد قران فيه فرحة جميلة للأهالي والمدعوين»، مضيفًا «أن هذا الجهاز الأمني نتاج نظام أفسد أي فرحة للشعب المصري، وأجبره علي تذوق مرارة المعاناة والغلاء ليل نهار».
ولم يمر الحدث بدون تغطية من جريدة البديل ففي عددها الصادر بتاريخ 24/8/2008 وفي الصفحة الثالثة وتحت عنوان " 15 سيارة أمن مركزي و6 سيارات مكافحة إرهاب تحاصر مقر عقد قران نجل جمال حشمت في دمنهور " كتب : محمد إسماعيل و محمود دوير و ناصر جودة ما حدث واصفينه بالحصار وقاموا بذكر وقائع هذا اليوم من محاصرة قوات الأمن المركزي مسجد ناصر بمدينة دمنهور أثناء عقد قران خالد نجل القيادي الإخواني جمال حشمت بعد صلاة العصر الجمعة الماضية .
وقال حشمت في تصريح لـ " البديل " أثناء حفل عقد الزواج إن " نحو 15 سيارة أمن مركزي و6 من سيارات مكافحة الإرهاب حاصرت المسجد ومنعت إقامة صلاة العصر بالمسجد كما منعت إقامة صلاة جنازة كان مقررا إقامتها بنفس المسجد علي روح أحد المواطنين قبل عقد القران " .
وأضاف القيادي الإخواني أن " د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام وصل إلي المسجد بسلام . لكننا لم نتفق مع أ / محمد مهدي عاكف المرشد العام للجماعة علي حضور عقد القران لأسباب أمنية . ولا أجد سببا لما تقوم به قوات الأمن سوي أنهم يريدون تقليص عدد الحضور و أتمنى أن يمر اليوم علي خير "
وتحت عنوان "الأمن يزف نجل جمال حشمت" كتب محمود سعد الدين بجريدة اليوم السابع وعلى موقعها الإلكتروني ما حدث من محاصرة الأمن مداخل ومخارج مدينة دمنهور، بسبب عقد قران نجل الدكتور جمال حشمت، الذي قال إن 15 عربة أمن مركزي والمئات من قوات مكافحة الشغب ورجال المرور وعربات المطافئ والإسعاف، يدعمها مساعد مدير أمن دمنهور، نزلوا الشوارع عقب صلاة الجمعة.
وأشار اليوم السابع إلى أنه على مدار 3 أسابيع دارت بين حشمت وأمن الدولة بدمنهور والقاهرة نقاشات ومداولات لتحديد ميعاد ومكان عقد القران، إلى أن أبلغوه بالميعاد وقالوا "ألف مبروك"، ليفاجأ حشمت بتلك الثكنة العسكرية التي تحيط بالمسجد على عكس ما توقع. وأكدت من شهود عيان أن العديد من الأهالي أصابهم الذعر لهذا التواجد الأمني المكثف، الذي منعهم من النزول للشوارع خشية الاعتقال، أو تفتيشهم من رجال مكافحة الشغب الذين ينتشرون بالمدينة.
وصرح جمال حشمت لليوم السابع بأنه تم إغلاق مسجد النصر - مكان عقد القران، ومحاصرته بالجنود، ومنع المصلين من دخوله، بالإضافة إلى الجنازة التي تم نقلها إلى مسجد آخر من قبل الأمن، واتهم جمال حشمت الأمن في مصر بأنه لا يحافظ على النظام، لكنه تسبب في الإساءة وكراهية الجميع له، مبديا انزعاجه بالفرحة التي لم تكتمل بالزى الأسود، لجنود الأمن المركزي الذين أحاطوا المسجد.
ومثلما عهدنا موقع إخوان اون لاين في السبق والتميز الصحفي وفي أقل من 24 ساعة يخرج علينا المحرر المتميز حسين محمود ليحكي لنا تفاصيل هذا اليوم واصفا الصورة الخارجية لمقر عقد الزواج "تحوَّلت أمس الجمعة منطقة مسجد الأتوبيس بمدينة دمنهور إلى ثكنة عسكرية مع حضور د. محمد حبيب النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين حفل عقد زواج المهندس خالد نجل الدكتور محمد جمال حشمت القيادي بجماعة الإخوان لتهنئته ومشاركة الإخوان أفراحهم.
وأشار إلى أن الأزمة بدأت عقب صلاة الجمعة ودخل بعض ضباط جهاز أمن الدولة في حوارٍ مع د. حشمت للوقوف على النقاط النهائية لعقد القران عقب صلاة العصر مع تزايد أعداد المدعوين غير أن الجهاز الأمني بدأ يتراجع عن وعوده ونشر أكثر من كردون أمني حول المسجد يخضع مَن يمر من خلاله إلى تفتيش رجال الأمن؛ مما استدعى انتباه أبناء مدينة دمنهور وتجمُّع العشرات منهم في شرفاتِ منازلهم، فضلاً عن سيارات الأمن المركزي والمتابعة المستديمة من خلال اللاسلكي بين لواءاتٍ جلسوا حول المسجد الذي أُغلق لأول مرةٍ منذ افتتاحه ووضعت علامة عبارة "أُغلق للنظافة وسيُفتح في صلاةِ المغرب"!!.
الغريب أن جهاز الأمن رفض إقامة صلاة جنازة قادمة للصلاة في المسجد إلى مسجد الإفلاقي لعدم فتحه وبدا التعسف الأمني في إيقاف المارة وخلق عملية من الإرهاب في نفوس المدعوين، وفي الوقت نفسه قام بالاستيلاء على مكبرات الصوت، وأكثر من 50 كرسيًّا كانت في طريقها للقاعتين الضيقتين للغاية التي سمح بهما الأمن.
وبالفعل لم يفتتح المسجد في صلاة العصر وترجَّل الدكتور محمد حبيب و أ / محمد سويدان مسئول المكتب الإداري الإخوان بالبحيرة، والدكتور محمد جمال حشمت على أقدامهم من منزل الأخير إلى القاعتين ومروا من خلال 3 كردونات أمنية كانت تُفتح بسهولة بمجرد وصولهم، وظل الأمن يحاول بشتى الطرق عن طريق مخبريهم الحيلولة دون وصول مُكبِّرٍ للصوت.
وعقب العقد أكد د. حبيب في كلمته أن مصر التي كان معقودًا عليها الآمال أن تكون قاطرةً للدول العربية والإسلامية في حالة تستدعي الشفقة والرثاء، وأن الطبقية الموجودة وارتكاز جميع سبل الحياة في يد رجال الأعمال سبب الاعتصامات والإضرابات، مشيرًا إلى أن حال مصر لن ينصلح إلا إذا كانت احتياجات الناس وآلامها وطموحها هدف للمصلحين.
ووجَّه رسالته للإخوان قائلاً: "إن الذين يحاربون الإخوان المسلمين يحاربون المشروع الحضاري الذي ينهض بمصر ووراءه العالم العربي والإسلامي"، مضيفًا: "إن الذين يوجهون الضربات من اعتقالاتٍ ومحاكماتٍ عسكرية ونهبٍ لأموال الشرفاء إنما يريدون إعاقتهم عن هذا المشروع، ولكن ثقوا في ربكم وأنفسكم وفكرتكم ومنهجكم، واعلموا أن الأمة تعقد عليكم آمالاً كبيرةً".
وعبَّر د. محمد جمال حشمت في تصريح لموقع إخوان اون لاين عن بالغِ استيائه من تدخل الجهات الأمنية بشكلٍ مستفز لإفساد فرحة نجله قائلاً: "هذا النظام ليس لديه عقل ولا منطق وجهازه الأمني يرتعش من عقد زواجٍ فيه فرحة جميلة للأهالي والمدعوين"، مضيفًا أن هذا الجهاز الأمني نتاج نظامٍ أفسد أية فرحةٍ للشعب المصري وأجبره على تذوق مرارةِ المعاناة والغلاء ليل نهار".
وتجدر الإشارة إلى أنه ظلَّ على مدار 3 أسابيع دارت بين حشمت وأمن الدولة بدمنهور والقاهرة نقاشات ومداولات لتحديد ميعاد ومكان الحفل إلى أن أبلغوه بالميعاد، وقالوا "ألف مبروك" ليفاجأ د. حشمت بتلك الثكنة العسكرية التي تُحيط بالمسجد على عكس ما توقَّع!!.
وقام موقع نافذة مصر بتغطية هذا الحدث بتفاصيله مشيرا إلى الحضور الكريم وضيوف حشمت من أفاضل الإخوان لحضور هذا الفرح وعلى رأسهم الدكتور محمد السيد حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور أسامة نصر عضوا مكتب الإرشاد لجماعة الإخوان ود / إبراهيم الزعفراني وم / على عبد الفتاح والسادة النواب أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين ولفيف آخر من الإخوان .
وقد أنتج فيديو وتم رفعه على اليوتيوب إهداء من نافذة مصر إلى د / حشمت هذا لينكه http://www.youtube.com/watch?v=hG_mhDf9na4
وقد توجهت أسرة تحرير " نافذة مصر " سائلين الله للعروسين أن يبارك لهما وأن يبارك عليهما ويجمع بينهما في خير .. إنه ولى ذلك والقادر عليه .
وقد أشار موقع برلمان دوت كوم إلى مشاركة النائبان عبد الوهاب الديب، د. محمد الجزار (عضوا الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمحافظة البحيرة) في عقد زواج المهندس خالد نجل د. محمد جمال حشمت (القيادي بجماعة بين د. محمد جمال حشمت.
من جانبهما استنكر النائبان- في تصريحٍ لـموقع برلمان دوت كوم محاولات الأمن إفساد فرحة عقد الزواج وتحول ميدان الأتوبيس بشبرا دمنهور إلى ثكنة عسكرية وإصرار الأمن على جعل العقد في قاعتين ضيقتين للغاية.. رغم الاتفاق المسبق ومحاولة الدولة النيل من حشمت المعارض الشريف المخلص لهذا الوطن في شخص نجله.
وقد اهتمت العديد من المواقع الأخرى بهذا الحدث فقد أهتم موقع أخبار مصر بهذا الحدث.
وقد ذكر موقع عمرانية نت هذا الخبر كخبر عاجل " مدينة دمنهور محاصرة بالمئات من قوات الأمن المركزي وقوات منع الشغب بسبب عقد قران نجل الدكتور جمال حشمت.
وقد أبرز موقع أدعم في قسم ملفات مصرية خبر تحول دمنهور إلى ثكنة عسكرية .
وكان من أبرز عناوين موقع إخوان المنوفية و موقع شرقية أون لاين وموقع صوت شربين خبر تحول شبرا بدمنهور إلى ثكنة عسكرية ،
ولم تترك المدونات هذا الزخم الإعلامي دون أن يخرج علينا أحد المدونين والذي يطلق على مدونته أسم "أوعى تخاف" والتي بدأ صاحبها بذكر ما حدث " كان لنا موعد مع بلطجة امن الدولة حيث كان سيعقد عقد قران نجل الدكتور محمد جمال حشمت القيادي الاخوانى بالبحيرة ولكن تحولت شبرا إلى ثكنة عسكرية وتم غلق جميع الطرق المؤدية للمسجد الذي سيعقد به عقد القران وتفتيش كل المارة وغلق المسجد وكتابه عليه لافته المسجد مغلق للتنظيف هذا وقد حضر إلى دمنهور فضيلة الأستاذ الدكتور محمد حبيب نائب المرشد العام للإخوان المسلمين والدكتور عبد المنعم أبو الفتوح والدكتور أسامة نصر عضوا مكتب الإرشاد والدكتور إبراهيم الزعفراني عضو مجلس شورى الجماعة و أعضاء الكتلة البرلمانية للإخوان المسلمين بمصر وقيادات ورموز الإخوان بمحافظة البحيرة والعديد من رموز القوى السياسية ولكن بفضل الله تمكن بعض الإخوة بفتح الباب الخلفي للمسجد والسماح للإخوة بالدخول وللضيوف ولكن كان هناك عدد قليل من الحضور بعد تفريق الأمن لجموع المحتشدين لتهنئة الدكتور محمد جمال حشمت ودي حكاية أخ ومغامرة وصوله للمسجد ارويها لكم طب احكيلى كده دخلت ازاى حبيبي احكيلى أنت دخلت المسجد ازاى مفيش كنت جاي من ناحية شرطة النصر (شرطة النصر) دى حته بينها وبين المسجد زى كيلو كده اصل التاكسي قالي حنزلك عند شرطة النصر ممنوع نقربوا من مسجد الاتوبيس وبعدين السكة كانت مقفولة بالامن وبعدين نداني ظابط شرطة قالي انت رايح فين قولتلو انا رايح محلي في شارع 20فقالى لف من ناحية التانيا وبعدين نداني المخبر بتاع امن الدولة الأسمر ده عارفه وقالي مترحش كتب الكتاب وروح علي طول قولتله ماشي وبعدين لفيت وعملت نفسي عبيط وسالت ضابط انأ عايز أروح شارع 20والسكة مقفولة متعرفش أروح منين راح معديني من وراء المسجد ولقيت م/ أسامة سليمان احد قيادات الإخوان بالبحيرة واقف هو و م/ حسني عمر مرشح الإخوان في انتخابات الشورى الماضية بيد خلو الناس من مدخل باب صغير خالص اللي بيطلع علي المناسبات بس دخلت صليت العصر وحضرت العقد وكان العدد قليل جدا .
وفى ختام هذه التدوينة قال " النهاية نقول لأمن الدولة ورجالها حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم أضعتم فرحتنا " أخوكم النجم القادم
الأحداث في سطور
*في محاولة عرقلة إتمام عقد زواج نجل د / حشمت شبرا تحولت لثكنة عسكرية ؟؟!!!!!!
*الأوقاف"أمن الدولة" تغلق مسجد " الأتوبيس " وتمنع أهالي شبرا من أداء فريضة العصر بحجة أعمال الصيانة والنظافة بصحن المسجد .
*المخبرين وأمناء الشرطة يشيعون أن سبب غلق الشوارع وجود جريمة قتل عند المسجد .
*إلغاء صلاة الجنازة على المرحومة فتحية اللقاني حرم الحاج فوزي اللقاني وإجبار المشيعين على أداء صلاة العصر والجنازة بمسجد الإفلاقي .
* القبض علي أحد الأشخاص لمحاولته تصوير منع صلاة الجنازة.
*مصادرة 4 ساوندات وميجافون و50 كرسي .
*مصادرة البطاقات الشخصية لبعض أهل العروس .
*منع العريس من دخول حرم المسجد إلا بعد الحصول على موافقة ناجي الجمال الذي وعد وأخلف كعادته .
*أهالي حي شبرا يودعون م / خالد وعروسه بالزغاريد من شرفات المنازل المطلة على المسجد .
No comments:
Post a Comment